|
زيارت حضرت عبدالمطلب(عليه السلام)، جدّ پيامبر اكرم(صلى الله عليه وآله)
«اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ الْبَطْحاءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ ناداهُ هاتِفُ الْغَيْبِ بِأَكْرَمِ نِداء، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ إِبْراهِيمَ الْخَلِيلِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ الذَّبِيحِ إِسْمعِيلَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ أَهْلَكَ اللهُ بِدُعاءِهِ أَصْحابِ الْفِيلِ، وَجَعَلَ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيل، وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبابيلَ، تَرْمِيهِم بِحِجارَة مِنْ سِجِّيْل، فَجَعَلَهُمْ كَعَصْف مَأَكُول، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ تَضَرَّعَ فِي حاجاتِهِ إِلَى اللهِ، وَتَوَسَّلَ فِي دُعاءِهِ بِنُورِ رَسوُلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنِ اسْتَجابَ اللهُ دُعاءَهُ، وَنُودِيَ فِى الْكَعْبَةِ، وَبُشِّرَ بِالاِْجابَةِ فِي دُعاءِهِ، وَأَسْجَدَ اللهُ الْفِيلَ إِكْراماً وَإِعْظاماً لَهُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ أَنْبَعَ اللهُ لَهُ الْماءَ حَتّى شَرِبَ وَارْتَوى فِى الاَْرْضِ الْقَفْراءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ الذَّبِيح وَأَبَا الذَّبِيح، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ساقِيَ الْحَجِيجِ وَحافِرَ زَمْزَمَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ جَعَلَ اللهُ مِنْ نَسْلِهِ سَيِّدَ الْمُرْسَلِينَ وَخَيْرَ أَهْلِ السَّمواتِ وَالاَْرَضِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ طافَ حَوْلَ الْكَعْبَةِ وَجَعَلَهُ سَبْعَةَ أَشْواط، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَنْ رَأى فِى الْمَنامِ سِلسِلَةَ النُّورِ وَعَلِمَ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا شَيْبَةَ الْحَمْدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَ عَلى آباءكَ وَأَجْدادِكَ وَأبْناءِكَ جَمِيعاً وَرَحْمَة الله وَبَرَكاتُهُ».
|