ادامه عبارت مقدس اردبيلى در بيان بعضى معاصى كه فقها آنها را در مكاسب محرمه ذكر نكرده اند
درس خارج فقه حضرت آیت الله العظمی صانعی (رحمت الله علیه) مکاسب محرمه (درس 1 تا 458) درس 349 تاریخ: 1383/12/18 بسم الله الرحمن الرحيم بحث در حرامهايى بود كه مقدس اردبيلى آنها را بيان فرموده بود و فرمود از رواياتى كه در ابواب كافى است استفاده ميشود، «و منها عدم بذل الجُهد فى قضاء حاجة المؤمن، [تلاش و جهدش را در قضاء حاجت مؤمن بكار نبرد،] ذكر فى باب من لم يناصح اخاه المؤمن احاديث، [در آن باب احاديثى را ذكر كرده،] منها رواية مصنع بن هلقام، قال: اخبرنا أبوبصير قال سمعت أباعبدالله(ع) يقول: أيما رجل من اصحابنا استعان به رجل من اخوانه فى حاجة فلم يبالغ فيها بكل جُهد فقد خان الله و رسوله و المؤمنين، [خلاصه اینکه تلاشش را به سرحدّ نهايى نرساند، خدا و پيغمبر و مؤمنين را خيانت كرده، چون آن مؤمن ایمان به خدا و پيغمبر و به مؤمنین دیگر داشته است. آمن بالله و رسوله خودش هم جزء مؤمنين است، بنابراين وقتى حاجتش را بر نياورد به مؤمنين هم خيانت كرده،] قال ابوبصير قلت لأبى عبدالله(ع): ما تعنى بقولك والمؤمنين، قال من لدن اميرالمؤمنين إلى آخرهم[1]، [از جواب بر ميآيد سؤالش اين بوده که اين «والمؤمنين» عموميتش چقدر است؟ حضرت فرمودند: من لدن اميرالمؤمنين إلى آخرهم، چون گاهى سؤال يك ابهاميدارد كه از جواب معصوم ابهام رفع ميشود، آيا اين «و المؤمنين» همه مؤمنين را ميگيرد يا بعض؟ حضرت ميفرمايند نه از زمان اميرالمؤمنين تا آخر يعنى همه را شامل ميشود.] «شماتت» و منها الشماتة، [يكى ديگر از محرمات شماتت است،] روى فى بابها أبان بن عبدالملك عن أبىعبدالله(ع) أنه قال لا تبد الشماتة لأخيك، [ظاهر نكن شماتت را براى برادرت،] فيرحمه الله و يصيّرها بك، [شماتت را به خودت بر ميگرداند، يا و يصيرها بك،] و قال من شمت بمصيبة نزلت بأخيه لم يخرج من الدنيا حتى يفتتن،[2] [يا يُفتتن، حتى خودش هم گرفتار همان شماتت بشود.] «سباب المؤمن» و منها سباب المؤمن، [چيزهايى را بگويد كه قبيح است درباره مؤمن، سبّ يعنى ذكر ما يقبح ذكره،] و نقل فى بابه اخباراً كثيرة، منها رواية... [حالا ببينيم اين نَقَل است يا نُقِل، چون 9 تا روايت دارد، 9 تا روايت از محدّث كلينى نقل كرده بنابراين نَقَل صحیح است و نَقَل فى بابه اخباراً كثيرة (سؤال) و نَقل يعنى كافى نَقَل، نُقل يعنى روايات زيادى نَقل شده در بابش يعنى در باب سباب روايات زياد نقل شده، كافى نقل كرده باشد يا محاسن يا ديگران. و نَقَل يعنى در نقل الكلينى فى بابه اخباراً كثيرة، و نَقَل فى بابه اخباراً كثيرة، 9 تا روايت دارد اين باب، ايشان ميفرمايد اخبار زياد، منها رواية ابوبصير] عن أبى جعفر (ع)، قال: قال رسول الله(ص): سبـاب المؤمـن فسوقٌ و قتـالـه كفرٌ و اكـل لحمـه معصية و حرمة ماله كحرمة دمه[3]. «تهمت و سوءظن» منها التهمةُ و سوءُ الظن، [منها خبر مقدم است، منها التهمةُ و سوء الظن، و از آن معاصى است تهمت و سوء ظن،] و ذكر فيه الآيات و الاخبار [و ذكر فيه، دو احتمال دارد، و ذكر فيه الآيات و الاخبار، يا ذكر فيه الآيات و الأخبار، من نگاه كردم، احتمال دادم ذكر باشد، يعنى كلينى، ديدم نه، تو اين باب كلينى آيه ندارد، در باب تهمت و سوء ظن، ايشان سه تا روايت دارد، اصلا آيه توش نيامده، يك،] منها حسنه ابراهيم بن عمراليمانى عن أبى عبدالله(ع)، قال: اذا اتهم المؤمن أخاه، انماث الايمان من قلبه كا نمياث الملح فى الماء[4]، [دو:]حسين بن عمر بن يزيد، عن أبيه عمر بن يزيد قال سمعت اباعبدالله(ع)، يقول من اتّهم اخاه فى دينه فلا حرمة بينهما، و من عامل أخاه بمثل ما عامل به الناس، فهو برىء مما ينته، روايت سوم:] و رواية الحسين بن مختار عن أبى عبدالله(ع): [قال امير المؤمنين(ع)] فى كلام له: ضع امر اخيك على احسنه حتى يأتيك ما يقلبك عنه، و لا تظنُن بكلمة خرجت، [يا و لا تُظَنِّن بكلمة خرجت] من اخيك سوء، و انت تجد لها فى الخير محملاً[5]، [اصلا آيه ندارد، سه تا روايت اين باب بيشتر ندارد، بنابراين بايد بگوييم و ذُكِر در اين تهمت آيات واخبار،] ومنها التهمة و سوء الظن، و ذُكر فيه الآيات و الاخبار، [عرض كردم نميتوانيم بگوييم كه كلينى آورده، براى اينكه كلينى (قدس سره) آيه نياورده، سه تا روايت بيشتر ندارد،] منها حسنة ابراهيم بن عمر يمانى، عن أبى عبدالله(ع)، [كه خواندم.] قال اذا اتّهم المؤمن أخاه انماث الايمان من قلبه كا نمياث الملح فى الماء[6]، و رواية الحسين بن مختار عن أبى عبدالله(ع)، فى كلام له، ضع: أمر اخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقلبك عنه، و لا تظنُن بكلمة خرجت من أخيك سوء و انت تجد لها فى الخير محملاً[7]. « تعيير در ذكر معايب » و منها التعيير، [يعنى ذكر معايب،] و فيه اخبارٌ مثل صحيحة عبدالله بن سنان عن أبى عبدالله(ع)، قال: من عيّر مؤمناً بذنب لم يمُت حتى يركبه[8]، [ذكر عيب ديگرى كرد خودش گرفتارش ميشود،] و رواية معاوية، بن عمار عن أبى عبدالله(ع)، من لقى أخاه بما يؤنبه انبه الله فى الدنيا و الآخرة[9]، يك عيبى را براى او آورد خداوند او را گرفتار عيبش ميكند. ] «غيبت و تهمت» و منها الغيبة و البهتان، و فيها أخبارٌ كثيرة، و يكفى فيه الآيه: [(و لا يغتب بعضكم بعضاً)[10]] و الشهرة، و قد مرّ البحث فيها مراراً، روى، [يعنى روى الكلينى] بالاسناد عن النوفلى عن السكونى، [اَسناد ديگر نيست، كل اين يك سند بيشتر ندارد.] عن أبى عبدالله(ع) قال: قال رسول الله(ص): الغيبة اسرع فى دين الرجل المسلم من الاَكلة [يا اُكلة] فى جوفه، [از خورهاى كه در جوفش آمده باشد،] قال: وقال رسول الله(ص): الجلوس فى المسجد انتظار الصلاة عبادة، ما لم يحدث، قيل: يا رسول الله و ما يحدُث؟ قال الاغتياب.[11]«و حسنة ابن أبى عمير عن بعض اصحابه عن ابى عبدالله(ع)، قال:[12] من قال فى مؤمن ما رأته عيناه و سمعته أذناه فهو من الذين قال الله عز و جلّ: (إن الذين يحبّون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا لهم عذاب أليم)[13]، و ذكر [با همان سند] عن ابى عبدالله(ع): كفارة الاغتياب أن تستغفر الله لمن اغتبته، [كفاره اغتياب اين است كه استغفار كند لمن اغتبته،] كلما ذكرته[14]، [بله عن حفص بن عمـر عن أبى عبـدالله(ع)، قال سُئل النبى(ص) ما كفارة الاغتياب، تستغفر الله لمن اغتبته كلما ذكرته، اين روايت را ميگويد.] و قد مرّ مثلها، و البحث عنه، [هم روايتش گذشت هم بحثش،] و لكن زاد فى هذه تكرار الاستغفار [للمغتاب] كلّما ذكره أنه اغتابه، [فرمود «تستغفر الله لمن اغتبته كلما ذكرته،» دو احتمال دارد: يك احتمال اين است هر يك غيبت يك استغفار، يك احتمال اين است وقتى غيبت كرد تا او سرش را بگذارد در لحد، هر چى يادش آمد براى او طلب مغفرت كند.] او كلما ذكره بالغيبة، [هر يكبار كه غيبتش كرد يكبار بگويد خدا او را بيامرز، يك بار غيبت يك بار هم خدا او را بيامرز، اين احتمال دوم، احتمال اول يعنى اگر يك بار غيبت کرد تا هر وقت يادش آمد بگويد خدايا او را بيامرز.] و ذكر فى هذا الباب أيضاً روايتين...، [يعنى ذكر كلينى در اين باب دو روايت را، در اينكه غيبت] إنّما هى ذكرُ ما لم يعرفه الناس ممّا فيه من العيوب، لا ما يعرفون مما ليس فيه، [گفته غيبت آن است که يادش بياورد چيزى را كه مردم نميشناسند از عيب هايى كه دارد، اما آنچه را كه مردم ميدانند، دیگر غیبت نیست. احـدهما رواية ابان المشترك، [أبان مشترك است بين ثقة و غير ثقة، روايت اين است از كافى بخوانم روايت غيبت را: عن أبان] عن رجل لا نعلمه إلا يحيى الازرق، قال: قال لى ابوالحسن (صلوات الله عليه): من ذكر رجلا من خلفه بما هو فيه، ممّا عرفه الناس لم يغتبه، [چيزهايى كه درش هست و مردم هم دانند،] و من ذكره من خلفه بما هو فيه ممّا لايعرفه الناس اغتابه، [چيزهايى كه مردم ميشناسند غيبت نيست، چيزهايى كه مردم نميشناسند، غيبت هست،] و من ذكر بما ليس فيه فقد بَهَّتهُ[15]، [حالا ببينيم عبارت ارشاد درست در ميآيد. ببينيد، هى ذكرُ ما لم يعرفه الناس ممّا فيه من العيوب، لا ما يعرفون، مما فيه بايد باشد، «مما ليس فيه درست نميشود، و من ذكره بما ليس فيه فقد بَهَّته] و الاخرى رواية عبدالرحمن بن سيابة [مجهول،] قال: سمعت اباعبدالله(ع) يقول: الغيبة أن تقول فى أخيك ما ستره الله عليه، و أما الامر الظاهر فى مثل الحدّة و العجلة فلا، و البهتان أن تقول فيه ما ليس فيه»[16] [حسب عمومات غيبت هر دو غيبت است، چه مردم بدانند، چه مردم ندانند؛ اما اين روايت ميخواهد بگويد آن چیزی را كه مردم ميدانند، غيبت نيست، مثل اینکه بگویند فلانی حدة دارد، عجلة دارد، مثل بنده كه جوهره صوت است كه همه ميدانند اين غيبت نيست ولو به قصد انتقاد بگويد.] و هما غير صحيحين، لاشتراك أبان بين ثقه و غير ثقه، و مجهولية عبدالرحمن، [اين يك اشكال،] مع أن مضمونهما خلاف العقل و النقل، [اشكال دوم،] فإن العقل يقبح قول ما يكره صاحبه من العيوب، و إن كانت فيه و هو ظاهرٌ و مُشاهد، [اگر من يك عيبى دارم كه همه كس اون عيب را ميبيند شما بياييد آن را به عنوان عيب من ذكر كنيد و غيبت كنيد، اين به حكم عقل قبيح است، فرقى نميكند، مردم بدانند يا مردم ندانند، اشكال سوم،] و الآية و الاخبار العامة منافية لهما، [و الآيه و الاخبار العامة منافية براى اين دو تا روايت، چون اين دو تا روايت گفت آنچه كه ظاهر است غيبت نيست، در حالتى كه آيه و روايات غيبت را ذكر ما يُكرَه يا ما يَكرَهُه ميداند،] بل والخاصة ايضاً فى الغيبة، [اصلا در خود غيبت روايت داريم كه امر ظاهر را چه دانسته؟ غيبت دانسته. بل و الخاصة أيضاً فى الغيبة،] مثل ما نقل عن عائشة أنها أشارت إلى قصر صفية، [كوتاه قد بود اشاره كرد، إلى قصر صفية] زوجته(ص)، [گفت اين چه كوتاه قد است،] قال لها لقد قلتَ كلمة لو مزجَت ببحر لاننته، [آب دريا را بدبو ميكرد، فلايمكنُ ترك اين عمومات، ترك اين احكام و تخصيصُ غيرهما بهما، اين درست نيست، نميشود بقيه عمومات را با اين دو تا تخصيص زد، هم خلاف عقل و نقل است، هم ضعف سند دارد.] و يمكن حملهما على ما فيه و يعرفه الناس إذا لم يكرَه، [مردم هم ميدانند، اين هم بدش نميآيد بگويند،] أو على ما يتظاهرُ به من الفسوق، [اون فسقهايى را كه آشكارش كند،] على ما ذكره الاصحاب، من أن من تظاهر بالفسق فلا غيبة له، لقوله [صلى الله عليه و آله و سلم، يا لقوله(ع)] لاغيبة للفاسق[17] و إن كان ذلك غير معلوم لنا، [اين حكم و اين حديث براى ما معلوم نيست كه حضرت فرموده باشد لا غيبة للفاسق،] و الحديث يحتمل معني آخر، و هو النهى عن اغتياب الفاسق أيضاً، [لا غيبة للفاسق مثل (لا رفث و لا فسوق و لا جدال فى الحج[ حرمت را بخواهد بگويد، يا لا ضرر و لا ضرار، كه احتمال حرمت داده اند، يعنى ضرر و ضرار حرام است، نه نفى احكام ضرريه، و هو النهى عن اغتياب الفاسق أيضاً، ميخواهد بگويد آدم بى بند و بار را هم شما غيبتش نكنيد، آبرویش را نريزيد،] كما قاله الشهيد فى قواعده، و يمكن حمله على من يتظاهر، و لايبالى به، [گناه ميكند هيچ باكى هم ندارد،] علي سبيل نهى عن المنكر، [اين كه گفته جايز است، بر سبيل نهى از منكَر است،] لاحتمال أن يسمع و يترك الفسق فتأمل [كه اين حملها كلها مخالفة للظاهر، براى اينكه خوب فرقى بين عرف و لم يعرف نيست، در عرف هم نهى از منكر است اگر باشد جايز است، فرقى بين لم يعرف و عرف از اين جهت نيست،] «دنبال كردن لغزش ها و امور مخفى مؤمنان» و منها طلب عثرات المؤمنين و عوراتهم، [لغزش ها و امور مخفى آنها را دنبال كردن، ناخنك زدن به زندگى ديگران، تا عيب هابی آنها را پيدا كند. به جاى اينكه ناخنك بزند خوبى هاش را پيدا كند، ناخنك ميزند بديهاش را پيدا كند،] و ذكر فيه اخباراً كثيرة، [در اين باب عثرات مؤمن 7 تا روايت دارد در اين باب که ايشان ميفرمايد كثيرة،] مثل صحيحة أبى بصير عن أبى جعفر(ع)، قال: قال رسول الله(ص): يا معشرَ، من اسلم بلسانه و لم يسلم بقلبه، لا تتّبعوا عثرات المسلمين، فانه مَن تتّبع عثرات المسلمين تتبع الله عثرته، [دنبال لغزشهاى مردم نرويد، خدا لغزش هاى او را دنبال ميكند،] و مَن يتّبع الله عثرته يفضحه[18]، [رسوایش ميكند هم در زمين هم در آسمان، مرحوم علامه مجلسى فرموده به فرشته ها هم ميگويد ديگر عيوبش را مخفى نكنيد و توى جامعه هم رسوا ميشود، خودش هم ديگر ستر عيب او نميكند،] «و مثلها رواية محمد بن مسلم او الحلبى عن أبى عبدالله و زاد فى آخرها و لو فى جوف بيته[19]، [مفتضحش ميكند ولو در داخل خانه اش] و لعلها حسنةٌ، [چون ابراهيم بن هاشم درش هست،] و لايضرّ اشتراك على بن اسماعيل[20] لما مرّ [كه على بن اسماعيل هم تعريف شده،] و كذا فى الصحيح عن اسحاق بن عمّار، [در صحيح از اسحاق بن عمار هم] [هم آمده كه مفتضحش ميكند،] مع زيادة لاتذموا المسلمين[21] بعد قلبه، [ميگويد اين لاتذمواالمسلمين را بعد از و لم يسلم بقلبه آورده، من روايت اسحاق بن عمار را بخوانم.] سمعت اباعبدالله(ع) يقول قال رسول الله(ص): يا معشر! من اسلم بلسانه و لم يخلص الايمان إلى قلبه، لاتذمواالمسلمين، [اين لا تذم را بعد از اين قلبه آورده،] و لا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبـع عوراتهم تتبّع الله عورته، و من تتبّع الله تعالى عورته، يفضحه ولو فى بيته[22]. «اذيت و تحقير كردن مسلمين» و منها اذى المسلمين و احتقارهم، [اين هم يك از معاصى است،] و ذكر فى هذا الباب ايضاً اخباراً كثيرة، [در اينجا هم اخبار زيادى نقل كرده، مثل صحيحة هشام بن سالم، قال سمعت اباعبدالله(ع) يقول: قال الله عز و جلّ ليأذن بحرب منّى من اذى عبدى المؤمن و ليأمن غضبى من أكرم عبدى المؤمن الخ[23]، و رواية معاوية بن عمار لعلها صحيحة و لايضر [نقل على بن ابراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس، چون در مورد محمد بن عيساى عبيدى بحث هست كه ثقه است يا نه، محمد بن عيسى عن يونس هم كلام دارد، چون خودِ دو جهت حرف داردميگويد لعلها صحيحة، براى اينكه محمد بن عيسى بگوييم محمد بن عيساى عبيدى ثقه است، و لا يضرنقل علي بن ابراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس، نگوييد در مورد محمد بن عيسى عن يونس هم بحث است، نه آن هم ضررى نميزند،] قال: قال رسول الله(ص): لقد اسرى ربى بى، فأوحى إلى من وراء الحجاب ما أوحى، و شافهنى، الى أن قال لى: يا محمد! من اذل لى وليّاً فقد ارصدنى بالمحاربة، [در كمين جنگ با من است،] و من حاربنى حاربته، [كسى كه با من بجنگد من هم با او ميجنگم،] قالت يا ربّ، ومن وليّك هذا، [آن كه اگر باهاش بجنگم تو با آنها ميجنگى،] فقد علمت أن من حاربك حاربته، [آن را كه ميدانم،] قال لي: ذاك من أخذت ميثاقه لك و لوصيّك و لذريّتكما بالولاية[24]، [كسى كه ميثاق دوستى را نسبت به تو و ذريه ات از او گرفته ام ، او هم به ميثاق عمل كرده، او ولى است،] و قد بيّن فيها معنى الإيمان، [ميگويد در اين روايت يونس معناى ايمان هم بيان شده، چون ايمان هم غير از همان تشيع نیست، چون در لسان روايات ما ايمان به معناى تشيع است،] و منها الانتفاء[25]...» ادامه برای جلسه بعد ان شاءالله. (و صلي الله علي سيدنا محمد و آله الطاهرين) -------------------------------------------------------------------------------- [1]- كافي 2: 362، كتاب الايمان و الكفر، حديث 3. [2]- كافي 2: 359، كتاب الايمان و الكفر، حديث 1. [3]- كافي 2: 359، كتاب الايمان و الكفر، حديث 2. [4]- كافي 2: 361، كتاب الايمان و الكفر، حديث 1. [5]- كافي 2: 362، كتاب الايمان و الكفر، حديث 3. [6]- كافي 2: 361، كتاب الايمان و الكفر، حديث 1. [7]- كافي 2: 362، كتاب الايمان و الكفر، حديث 2. [8]- كافي 2: 356، كتاب الايمان و الكفر، حديث 2. [9]- كافي 2: 356، كتاب الايمان و الكفر، حديث 4. [10]- حجرات (49): 12. [11]- كافي 2: 356، كتاب الايمان و الكفر، حديث 1. [12]- كافي 2: 356، كتاب الايمان و الكفر، حديث 2. [13]- نور (24): 19. [14]- كافي 2: 357، كتاب الايمان و الكفر، حديث 4. [15]- كافي 2: 358، كتاب الايمان و الكفر، حديث 6. [16]- كافي 2: 358، كتاب الايمان و الكفر، حديث 7. [17]- الوسائل الشيعه 12: 289، كتا ب الحج، ابواب اداب العشرة، باب 154، حديث 4. [18]- كافي 2: 355، كتاب الايمان و الكفر، حديث 4. [19]- كافي 2: 355، كتاب الايمان و الكفر، حديث 5. [20]- كافي 2: 355، كتاب الايمان و الكفر، حديث 5. [21]- كافي 2: 354، كتاب الايمان و الكفر، حديث 2. [22]- كافي 2: 354، كتاب الايمان و الكفر، حديث 2. [23]- كافي 2: 353، كتاب الايمان و الكفر، حديث 10. [24]- كافي 2: 353، كتاب الايمان و الكفر، حديث 10. [25]- مجمع الفائده 12: 352 – 353 – 354 – 355 – 356 – 357 – 358.
|