إنّ إعراض اللّه سبحانه وتعالى في مرسلة إبراهيم بن محمد دليلٌ على حرمة الغناء، وهكذا الأمر بالنسبة إلى العبارات النافية في الروايتين الأخيرتين؛ فإنها تدلّ على حرمة الغناء حرمةً ذاتية.