|
خاتمة: أُمور ثلاثة للأعيان النجسة
في كون الأعيان النجسة مالاً وعدمه ثمّ إنّ الشيخ الأعظم(قدس سرّه) في آخر البحث عن النوع الأوّل ممّا يحرم التكسّب به، تعرّض لاُمور ينبغي لنا أيضاً التعرّض لها، اقتداءً به وبياناً لما فيها من المناقشة.
|