|
الإسلامُ والعِلمٌ والفضيلة
في نَفس الوقت الذي يُعتبر فيه الإسلام مؤيّداً للسلام والعدالة، ومُعارضاً لكلّ أنواع العُنف والظّلم والاضطهاد بحقّ أبناء البَشر، فهو كذلك يُؤيّد العِلم والفضيلة والعَقل والحكمة، بل ويُعتبر العَقل واحداً من الأُسس القيّمة للإسلام إلى جانب الكتاب بالطّبع. ويحقّ لنا أن نَفخر اليوم أمام العالم المُتحضّر بأنّنا أصحاب دينٍ أساسه العَقل ودعامته الحِكمة.
|