|
العَقل والحكمة
لا يُمكننا فَرض الأوامر والنّواهي على المُجتمع في العصر الحالي، بل لا بدّ من أن نُثبت له بأنّ ما نَقوم به مُطابق للعَقل والحكمة.
فعالَم اليوم هو عالَم العَقل والمنطق، ومِعيار كلّ كلام هو العَقل والمنطق أيضاً لا التُرّهات أو السّفاسف التي لا أساس لها، والتي ليست سوى للإستهلاك الدّاخلي.
|